كنت دائما لااحب الاعتراف بذنبي
كنت افضل ان ابقى مجروحه دون ان اشتكي
او اقول لاحد مابي أأبى الاعتراف
كلمة لا
هي رفيقتي احبها
لانها كانت دائما ملاذي الوحيد
واليوم ودون ان تنذرني
لا
قررت الخيانه
لاادري اهي لا
ام هو الزمان
او انا
واليوم تعترف اوراقي بما اقترفت أنا
ويخون القلم صمتي
وينطق لساني بما لم اقل
وينفطر قلبي الما ويعتصر
يا لذلك الاعتراف المر
احبك
كلمة اخفيتها ولكن ولكن ولكن أبت
ورغما عني الاان تذهب لك
فارجوك اما ان تقبلها
او ان ترجعها لي
وعندها اعلن الجرح
وها انا بانتظارك
الوجدان الحائر